المشاركات الإعلامية

حول تحرُّكات الأردن مؤخراً في جنوب سوريا

خلال استضافته على موقع “العربي الجديد” للحديث عن تحركات الأردن مؤخراً في جنوب سوريا، قال الباحث في مركز الحوار السوري: د. أحمد قربي، إن الأردن كان من أول الجهات العربية التي طبّعت مع نظام الأسد وكان له دور في عام 2018 في خروج فصائل المعارضة السورية من الجنوب السوري وعودة نظام الأسد إليه.

وأضاف قربي أن حُجّة الأردن في التقارب مع نظام الأسد كانت الحدّ من تهريب المخدرات من خلال التنسيق الأمني معه، لكن نظام الأسد لم يَقُم بما عليه لضبط الحدود، ما دفع الأردن إلى القيام بالدفاع عن حدوده الشمالية من خلال ضربات جوية مركّزة، وتأكيده أن هذه الضربات تستهدف عصابات مسلحة.

للمزيد:

اضغط هنا

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى