حراك سياسي عنوانه الملف السوري بالدوحة.. ما دوافعه؟
خلال استضافته على موقع “عربي 21” للتعليق على الحراك الأخير في العاصمة القطرية الدوحة بشأن الملف السوري؛ ربط الباحث في مركز الحوار السوري: د. أحمد قربي، ما يجري في الدوحة من حراك بالانفتاح التركي على الدول العربية الخليجية (السعودية، الإمارات).
وأشار قربي إلى أن هناك محاولات قطرية- تركية لإحداث توازن داخل الائتلاف أو إعادة هيكلته، بما يؤدي إلى قبول أوسع للائتلاف من قبل الأطراف العربية، مشيراً إلى أن تواجد أحمد الجربا في الدوحة يصب في هذا السياق، وذلك في إشارة من الباحث إلى العلاقة التي تربط الجربا بالرياض.
ورأى قربي أن ما يجري في الدوحة يذكرنا بتوسعة الائتلاف التي جرت في العام 2013 ـ أي بعد تأسيسه بنحو نصف عام، حيث جرت آنذاك توسعة الائتلاف.
للمزيد:
مؤسسة بحثية سورية تسعى إلى الإسهام في بناء الرؤى والمعارف بما يساعد السوريين على إنضاج حلول عملية لمواجهة التحديات الوطنية المشتركة وتحقيق التنمية المستدامة