
حول معالجة الإدارة السورية لملف الكبتاغون
خلال استضافته على موقع “نون بوست” للحديث عن سبل مكافحة الكبتاغون الذي خلفه النظام البائد، قال الباحث في مركز الحوار السوري: د. أحمد قربي، إن معالجة الإدارة السورية لملف الكبتاغون يساهم في تشريع وجودها على المستوى الإقليمي والدولي، كما أنه محاولة لتكون جزءاً من المنظومة الأمنية الإقليمية بغية تحقيق الاستقرار في المنطقة.
وأوضح قربي أن الأهداف الأساسية للإدارة السورية الجديدة لشرعنة وجودها خارجياً تنطلق من الملف الأمني، الذي ينقسم إلى شقين؛ الأول أن تكون سوريا غير مصدرة للإرهاب والتطرف، والثاني، أن تكون غير مصدرة للكبتاغون والمواد المخدرة، بمعنى أن تكون سوريا غير مُهدّدة لدول الجوار.
للمزيد:
مؤسسة بحثية سورية تسعى إلى الإسهام في بناء الرؤى والمعارف بما يساعد السوريين على إنضاج حلول عملية لمواجهة التحديات الوطنية المشتركة وتحقيق التنمية المستدامة